1- روى الكثير من مفسري أهل السنة وعلماء الحديث عندهم في تفسير قوله تعالى في سورة البينة آية 7 :
( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية ) قال الرسول (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( هم أنت وشيعتك ).
2- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( أنت وشيعتك في الجنة ) تاريخ بغداد 12/289 .
3- وقال (صلى الله عليه وآله): ( إذا كان يوم القيامة دعي الناس بأسمائهم واسماء أمهاتهم , إلا هذا ـ يعني علياً ـ وشيعته , فانهم يدعون بأسمائهم واسماء آبائهم لصحة ولادتهم ) مروج الذهب 3/7 .
4- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( إنك ستقدم على الله أنت وشيعتك راضين مرضيين ) نهاية ابن الأثير 4/106 .
5- وقوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) :
( ياعلي , إن الله قد غفر لك , ولذريتك , ولولدك , ولأهلك , ولشيعتك , ولمحبي شيعتك ) الصواعق : 161 و 232 و 235 .
6- وقال (صلى الله عليه وآله): ( يا عليّ , إن أول أربعة يدخلون الجنة : أنا , وأنت , والحسن , والحسين , وذرارينا خلف ظهورنا , وأزواجنا خلف ذرارينا, وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا ) المعجم الكبير للطبراني 1/319 ح 950 , تاريخ دمشق لابن عساكر 5/543 , الصواعق : 161 , مجمع الزوائد 9/131 .
(صحيفة الصراط المستقيم/ العدد 22/ السنة الثانية/في 21/12/2010 – 15محرم1432هـ ق)