ورد في صحيح ابن حبان:
فقال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فقلت : ألست رسول الله حقا ؟ قال : ( بلى ) قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ولست أعصي ربي وهو ناصري ) قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال ( بلى فخبرتك أنك تأتيه العام ؟ ) قال : لا قال : ( فإنك تأتيه فتطوف به قال : فأتيت أبا بكر الصديق رضان الله عليه فقلت : يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ، وهذا رابط للإطلاع على الحديث في شبكة الانترنيت:
http://www.islamww.com/booksww/pg.ph…86&pageID=9753
وفي مصنف عبدالرزاق: ص332:
فقال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ قال فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فقلت ألست نبي الله حقا قال بلى قال قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل قال بلى قلت فلم نعطى الدنية في ديننا فقال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أولست كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به قال بلى فأخبرتك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا . وإليكم الرابط:
http://www.islamww.com/booksww/pg.ph…9&pageID=10816
وفي تفسير البغوي ص318:
وقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خرجوا وهم لا يشكون في الفتح، لرؤيا رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأوا ذلك دخل الناسَ أمرٌ عظيمٌ حتى كادوا يهلكون، وزادهم أمر أبي جندل شرًّا إلى ما بهم.
قال عمر: [والله] ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ.
قال الزهري في حديثه عن عروة عن [مروان] والمسور، ورواه أبو وائل عن سهل بن حنيف قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: ألست نبي الله حقًا؟ قال: بلى، قلت: ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ قال: بلى، قلت: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: بلى، قلت: فلم نعطي الدَّنِيَّةَ في ديننا إذن؟ قال: إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري، قلت: أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به؟ قال: بلى، أفأخبرتك أنا نأتيه العام؟ قلت: لا قال: فإنك آتيه ومطوف به، قال: فأتيت أبا بكر، فقلت: يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقًا؟
وإليكم الرابط:
http://www.islamww.com/booksww/pg.ph…03&pageID=2924
وفي الدر المنثور ص530 – 531 :
فقال عمر بن الخطاب : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فقلت : ألست نبي الله ؟ قال : بلى
فقلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى
قلت : فلم نعطى الدنية في ديننا إذن ؟ قال : إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري
قلت : أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال : بلى. أفأخبرتك أنك تأتيه العام ؟ قلت : لا
قال : فإنك آتيه ومطوف به
فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر : أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال : بلى
قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى
وإليكم الرابط:
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=4755
رابط آخر: http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=4756
* صحيفة الصراط المستقيم * العدد 22 * السنة الثانية * بتاريخ 21-12-2010 م * 15 محرم 1432 هـ.ق *