يتوجه الرئيس الأمريكى باراك أوباما، الشهر المقبل، إلى المملكة العربية السعودية، فى زيارة يبحث خلالها مع خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز، العديد من القضايا المشتركة، فى مقدمتها مستقبل العلاقات مع إيران، وبحث حلول للأزمة السورية.
ورفض مسئولون أمريكيون الكشف عن الجانب الذى بادر بالدعوة إلى تلك الزيارة المرتقبة، فيما أكتفى البيت الأبيض بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، بالقول: “أيا كانت الخلافات فى وجهات النظر بيننا، فهذا لا يبدل بشىء واقع إنها شراكة مهمة جدا ووثيقة جدا”.